يبعد معبد فيلة 6.6 كلم عن فندق سيتي ماكس أسوان. هذا المعبد كان مخصص لإيزيس، زوجة أوزاريس والدة حوروس. تعتبر هذه الآلهة أساس الحضارة المصرية وقصصهم شكلت المادة الدرامية لتراجيديا شكسبير. كان هذا المعبد مفقود تحت الماء إلى أن تمّ بناء السدّ العالي في أسوان في ستينيات القرن الماضي، إذ ولحسن الحظ تمّ إنقاذه بجهود مشتركة بين الحكومة المصرية والأونسكو.